الصلاةُُ و حادثةُُ الإسراءِ والمعراجِ

Nur Fadlan
الصلاةُ إحدَى الركنِ من أركانِ الإسلامِ . وجوبُها على كل مسلمٍ ، وعقلٍ ، وممزيزٍ ، ووصولِ دعوةَ الصلاةِ عليه . أولُ وجوبِها بعد الإسراءِ و المعراجِ ، يعني رحلةِ ليلاً من مسجدِ الحرامِ الى مسجد الأقصَى و يرتفعُ الى السماءِِ حتى سدرةَ المنتهَى فى ليلٍ وحدةٍ .
أمرُ الصلاةِ تتصلُ حادثةُ الإسراءِ و المعراجِ . تطلقُ هذه الحادثةِ أقوالُ مختلفةُ احدَها جماعةُ التى تؤمنُ تلك حادثةَ لا ريبَ فيها ، و ثنيها جماعة التى تشكُ تلك حادثةَ و ريب عليها . عندمَا ينتهِى رسولُ الله صلى الله عليه وسلم المعراجَ يروِي أبَا بكرِ رضى الله عنه و جميعَ الناسِ فى حولِيه ، يقول على أكثرِ الناسِ فى تلك الوقتِ لا يؤمنونَ لأن تلك حادثةَ لا تستطيعُ قبولُ المنطق البسيط الإنسنية.
الجدلُ حولَ تلك الحادثةَ تطلقُ منذُ عصرِى النبي صلى الله عليه وسلم ، هل أمرُ الصلاةِ صحيحٌ أو كذيبٌ؟ لأنهَا تتصلُ حادثةَ الإسراءِ والمعراجِ . فى نهائِي جمعَ الناسِ تلك الوقتِ مكسوراً ، أبو بكر و بعض الناسِ الأدنَى يؤمنونَ تلك الحادثةَ بدليلٍ القضيةِ الوحَي أحيانا العقلُ لا يستطيع ان يقبلَها ، لأن ترتيبَ الوحيِ أعلَي من العقلِ . ذلك فهمُ تثبتُ أو يقبلُ حتَى قرنُ بعدَها .
اما أكثرُ الناسِ تلك العصرى لا يؤمن بسببِ الإسراءِ و المعراجِ لا يستطيع قبول المنطقِ البسيطِ الإنسنيةِ ، حولَ الإسراءِ يقولُ النبيُ صلى الله عليه وسلم رحلةَ ليلاً من مسجدِ الحرامِ الى مسجد الأقصَى ثم حولَ المعراجِ يرتفعُ محمدُ من الأرضِ الى السماءِ حتى سدرةِ المنتهَى في ليلٍ وحدةٍ ، يقول أكثرُ الناسِ فى تلك العصرِى لا يستطيعُونَ أن يقبلُواَ تلك حادثةََ لأنَ العقلَ لا يستطيع قبول المنطق البسيط . بهذا يقول أكثر الناس ان الإسراءَ و المعراجَ الخبرُ الكذيبُ .
تطويرُ العلمِ فى يوناني Yunani تأثيرُ فهمُ حولَى حادثةَ الإسراءِ و المعراجِ ، فيسكا Fisica يبينُ صفةَ أوزان Ozon ، أوزان يحترقُ الشيءَ الغريبَ الذي يعبرُ من الأرضِ أو الخارجِ أوزان . هذه نظريةٌ تنفِى حادثةَ الإسرءِ و المعراجِ ، لأن هذه النظريةُ تبينُ صفةَ أوزان الذي يحترقُ الشيءَ من الأرضِ أو بالإعتبارِ الأخرَى النبي صلى الله عليه وسلم أن يحترقَ إذا بواسطةِ أوزان . بهذه النظريةُ تأخذُ أن ألإسرءَ والمعراجَ ليس معقولاً .
حادثةُ غريبةِ فى قرنِ عشرينَ أسترانوت Astronot أمريكا America يستطيعُ أن يمرَ أوزان بسلامةٍ . النظريةُ صفةُ أوزان يحترقُ الشيءَ الذي يعبرُ من الأرض أو خرج أوزان ليست خطائًا ولكن ليست كاملةً ، الحقيقةُ الشيءَ الغريبةَ من الأرضِ أو خرجِ أوزان بشرط ، إذا يمر الشيء الغريبة ليس منتصبَ و استقامةَ ولكن انحرافُ أو الجنبُ من المنتصبِ لنقصِ طاقةٍ احتكاكِ فلا حادثةِ الحريقةِ .
تلك الحادثةُ برهانُ على حقِ حادثةِ الإسراءِ و المعراجِ ، فى تلك الحادثةِ توجدُ الشيءُ الذي لا يفهمْ أكثرُ الناسِ تلك العصرِى ، ولكن الآنَ يستطيعُ أن يثبتَ أن حادثةَ ألإسراءِ و المعراجِ الحقُ ليس البطيلاً و لا ريبَ عليْها . المنطقُ البسيطُ الإنسنيةُ لا يقوَى أن يفهمَ كلُ الشيءٍ الذي يتوصلُ بوحِي . فذلك نتيجةُ سلفُ الصلحِ أن ترتيبَ الوحِي أعلَي من العقلِ ، مقصودُ هذه القضيةُ أن نخوذَ حقُ الوحِي أعلَي من العقلِ لأنَ ليس كل الوحِي قبولُ المنطقِ البسيطِ الإنسنيةِ .
البينُ السابقُ البرهانُ أن حادثةَ الإسراءِ و المعراجِ الحقُ و لا ريبَ عليها ، كمَا عرفْنا أن تلك الحادثةَ تتوصلُ على أمرِ الصلاةِ ، فهذا تدلُ على حقِ الأمرِ الصلاةِ من الله عز وجل ، يبينُ القرآنُ الكريمُ والحديثُ الشريفُ حولَى أمرُ الصلاةِ . فيجبُ على كلِ مسلمٍ أن يقمَ الصلاةَ لأن الصلاةَ إمادُ الدينِ و إحدَى من أركنِ الإسلامِ ، أهميةُ الصلاةِ في حياتِنا كمثلِ إمادٍ ، قياسُ من تلك الصورةِ ، إذا البيتُ كمثل الإسلامِ و إمادُها الصلاةِ .
بتلك بينُ القرآنُ الكريمُ و الحديثُ الشريفُ حولَى أهميةُ الصلاةِ في الإسلامِ ... والله أعلم
0 komentar:
Posting Komentar