Welcome to Nur Fadlan Blog

Senin, 27 April 2009

Writing Important


Nur Fadlan






ثقافةُ الكتبةِ أولُ مبدئِ التاريخيةِ ، في أولِ العامِ 1630 من ميلادى ، جليلاهو جليلاهي (Galileo Galilei) يريدُ أن يظهرَ الكتبَ الذي يصوبُ فهم هليهو سينتريس كفارنيجوس Heliosentris Copernicus)) حولى الأرضُ يدورُ الشمشَ لا عكسُه ، أو بالعبارةُ الأخرِ الشمشُ مركزُ جلاكسي Galaxi ليس لهُ الأرضُ . مَعَ أَنَّ هو في سجنِ يستمرُ أن يكتبَ الكتبَ ديشتارسي أن تاها تيداس Discorsi On The Tides حولى الحركةُ الكوكبُ السيارِ وأثرها في طورٍ أو الحالةِ ماءِ البحرِ .

في هنا النقطةُ المهمةُ الكتبةُ يتذكرُ وصلَ المقصودِ الي القرئِ ، فذلك المفاكرونَ القادمونَ يدركونَ أن يكتبينِ الرءيهِمْ الي جلدِ السجرةِ والعظمِ وجلدِ الحيوانِ وغيرِ ذلك . في ثقافةِ إسلاميةِ الكتبةُ يعينُ انتقالُ العاداتِ ، يبدئ من عهدِ رسولِ الله صلى الله عليه وسلم ، كما عرفنا بعد رسول الله يقبلُ الوحيُ من القرآنِ الكريمِ يأمرُ زيد بن ثابت أن يكتبَ الوحيُ علي جلدِ السجرةِ أو جلدِ الحيوانِ أو العظمِ أو الشيءِ الأخرِ . ثقافةُ الكتبةِ ليسَ في عهدِ رسولِ اللهِ فقدْ بل يستمرُ الي عصرِى الصحابةِ ، أبِي بكر الصديقِ طريقاً كتبةُ الكتابِ بل في هذا العصرى كثيرُ الظروفِ فذلك كتبةِ الكتابِ منقطعاً . بل في العصرى عثمان بن عفان ، كتبةِ الكتبِ نجاحاً ، جعلَ هذا أمرُ المؤمنينَ الي أربعِ مصاحفِ وينشرُ الي مدينة و يمن وشام ومصر .

ثقافةُ الكتبةِ ليس تواقفُ الي هنا فقد ، في عصرى التابعين أخرِ الخليفةِ من بني أمية " عمر بن عبد العزيز " هو أولُ الطريقِ كتبةُ الحديثِ مَعَ أَنَ أجمعَ جمعُ أصحابِ والتابعين ينهونَ كتبة الحديث بسبب الخوفُ علي المؤمنينَ بعدها يأخذُ السنةَ وترك الكتابَ . في عصرى عمر بن عبد العزيز وقبلهِ كثيرُ جمعُ محدثينَ يموتونَ بسببِ الحربِ ، بهذا أمرُ المؤمنينَ يأمرُ الي جمعِ المحدثينَ الباقِي أن يكتبَ الحديثَ . هذا إحدَى من الطريقِ أن يخفظَ الحديثَ الأصلَ ، النتيجةُ من هذا أن ثقافةَ الكتبةِ في إسلامٍ يعينُ انتقالُ العاداتِ .

تتضحُ ثقافةٌ الكتبةِ ليس خاصً لكتبةِ الكتابِ والسنةِ فقدْ ، أكبرُ الفقهاءِ و المفسرينَ والفلسفةَ في عهد التابعينَ أو تبعِ التابعينَ أو بعدها ثقافةُ الكتبةِ يعينُ انتقالُ العاداتِ أيضًا . بالحقيقةِ يعرفُ القداماءُ علي علم أصول الفقة كإمام أبِي حنيفة وإمام مالك وغيرهما بل بسببِ الوارقةِ الغريبةِ فذلك ليس لهما تدوينهمَا فنٌ علمُ أصولِ الفقةِ . كما عرفنَا أن أولَ تدوينَ علم أصولِ الفقةِ لشافعِي بكتبهِ " الرسلةٍ " ، بعد تدوين كمثل هذا فيسهيلُ علي أهل العلمِ . فثقافةُ الكتابةِ بعد تلك ليس الخاصً لفنٍ علمُ أصولِ الفقةِ فقدْ ، بل كل الفنونُ من العلومِ بثقافةِ الكتابةِ كفنٍ تفسيرِ القرآنِ الكريمِ ، والفقةِ علي جميعِ مذاهيبَ ، والفلاسفةِ من أصحب معتزيلةٍ ، والفنُ من علومِ الدنياويةِ كعلمِ جهرفيا عند ابن بيتطة ، وعلم الريادي عند الإمام جابر العسبي وغير ذلك .

جميعُ المفاكرينَ المسلمينَ يجعلونَ ثقافةُ الكتبةِ انتقالُ العاداتِ ، تلك الحالةُ تظهرُ علي عددِ المفسيرينَ ، والفقهاءِ ، والفلسفةِ ، وأهلِ العلمِ وغيرهم في العداتِ الكثيرةِ . كما سبيلِ المثالِ في فنٍ العلمِ التفسيرِ يظهرُ المفسيرونَ في العداتِ الكثيرةِ كتفسيرِ ابن كثير ، وتفسير القرطوبي ، وتفسير الطابري وغير ذلك وفي جانبِ الأخرَى كما في علمِ الفقةِ يظهرُ الفقهاءَ في العداتِ الكثيرةِ ، كما سبيل المثال جميعُ الكتبِ الفقةِ عند الحنفيةِ ، والفقة عند الملكية ، والفقة عند الشافعية ، والفقة عند الحنبيلة والفقة عند مذهب الشيعةِ والفقة في جميع مذاهبَ أخرَى . وكتبُ الفلسفةِ لمعتزيلةٍ في العداتِ الكثيرةِ أيضًا ، كما كتوبُ الفلسفةِ لأبِي الحسنْ الأشعرِي ، وأبي حميد الغزلي ، وإبن الرشدِ ومن جميعِ الفلاسفةِ الأخرَى .

في هذا العصرِى الأرضُ كمثلِ في أمامنَا ، كل الشيءِ الموجودِ من السياسِي ، والقنونِ ، والتجرِي ، والشيءِ الذي يتعلقُ بحياةِ إنسانيةٍ . كذلك بسببِ تقنولوجيا Technology متأخرٍ من أيرفيا Europe يسمَي بإنتارنات Internet . هذه تقنولوجيا يسهيلُ علي الناسِ أن نعريفَ الحالةُ في كلِ العلمِ . كما سبيل المثال الناسُ في مصر يستطعُ أن يعرفَ حولى إندونيسيا باليقرئ كل الشيء الذي يتعلقُ مع إندونيسيا كلها في إحدَى الساسةِ في كمفوتار Computer نفسيهِمْ . كما أخرُ أيضًا بإنتارنات نحن نستطيعُ أن نرسلَ رسلةً نقصاً من دقيقةٍ فقدْ . فذلك عرفنَا أن أهميةَ الكتبةِ ، مندُ زمانِ جليلاهو جليلاهي ، رسولِ الله صلى الله عليه وسلم ، وأصحابِه ، والتابعين ، وتابع التابعين حتي الآنَ .

ثقافةُ الكتبةِ تنفعُ علي الناسِ الكثيرةِ ، إحدهَا الإنسانُ في هذا العصرِي يستطيعُ أن يواصلاتَ مع المفاكرينَ في العصرِي القداماءِ ، كفهمٍ حولى هليهو سنتريس أو جيهو سنتريس Geosentris هل هما صحيحٌ أو إحدىهما خطاءٌ ، بعد نقرئ ديشتارسي أن تاها تيداس نحن نعرفُ كيفَ الفهمُ الصحيحُ بينَ همَا . وثنيهَا بثقافةِ الكتبةِ نحن نستطيعُ أن نعرفَ كلُ الشيءِ في العلمِ ، لأنَّ في هذا العصرى ينتسرُ كلُ الشيءِ بالكتبةِ كثقافةِ الإسلاميةِ ، أو ثقافةِ الغربية ِ، أوعلومِ الطيبِ ، أوعلومِ الإجتمائيةِ ، أوعلومِ النفسِ ، أوالسياسِي في كلِ البلدِ ، أوجهرفيَا وكلَ الشيءِ الذي يتعلقُ علي حياةِ الإنسنيةِ . وثليثُها ثقافةُ الكتبيةِ يسهيلُ لنَا ، لأنَّ نستطيعُ أن نرسلَ رسلةً سرعةً جيدًا . فتلك الصورةُ نأخوذُ أنَّ ثقافةَ الكتبةِ تنفعُ علي ثقافةِ الإنسنيةِ الكثيرةِ . والله أعلمُ []

Cairo, July 6 2008

0 komentar:

Posting Komentar