النجاح كل السنة

النجاح كل السنة

نور فضلان

1. الإفتتاح

بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين. وصلت وسلم علي رسول والنبيين. أما بعد. النجاح في الدراسة مقصود الأول بجميع الطلاب إندونيسيا بمصرى الخصوص الطلاب بجامعة الأزهر الشريف.

ولكن على أكثر من الطلاب ينقص الغرة المذكرة بسبب المسألة المختليفة في الوقت والزمن الأخر، كما أرفنا إذا مسألة لم تخرج فمسألة على الطلاب، بهذا الطلاب لا يستطيع بجيدا فيلزم علينا أن نعريف المسألة فينا بالمقصود النجاح في الدراستنا.

أما التفصيل كالتالي ...

2. قضية النجاح والنقطع

قضية النجاح والنقطع يتعلقان حالة الإنسنية، في عصرى القديم الذكي يشغل مكن مهمة، ذلك سبب لمذا بعض الناس المتشائم على برنمجهم. بل في الآن ليس كمثل القديم، تطوير العلم يجيب تلك مسألة. قضية النجاح والنقطق الإنسنية على قسمان: فالأول هى قضية من نفسهم والأخر قضية من غيرهم. كما في السباق في العصرى القديم يخذ الناس على قضية الذكي فقط دخل هذه الفكرة على قضية الأول يعني قضية من نفسهم.

الآن الناس يجمعون قضية من نفسهم وقضية غيرهم . كما سبيل مثل قضية من نفسهم الذكي، والعاطفي، والروحي، والطبيعي. أما قضية من غير كمشكلة الإقتصادي، مساحة مصرى، إتحاد الطلاب، مكن، تأثير الصديق، وغير ذلك.

قضية النجاح تتعلق من نفسهم أما قضية غيرهم قليل تتعلق مع قضية النجاح. على أكثر الطلاب بإندونسيا النقطق بسبب قضية من نفسهم لا غيرهم. هنا نستطيع أن نخوذ نتيجة أن نجاح سبب الأوله قضية نفسهم لا غيرهم. في العصرى القديم يؤمن الناس على العقل أو الذكي سبب الأول الناجاح، تلك الفكر ليس مطلقا ولكن الناس في الآن قضية العاطفي والروحي كلاهما سبب الأول النجاة.

بهذا لطلاب الذين ليس عليهم الذكي الجيدا تلك ليس سبب علي النقطع. المهم الطلاب يستمرون المذكرة، لأن سبب الأول ليس الذكي ولكن قضية العاطفي والروحي.

3. طريق العزم المذاكرة

قضية النقطع كسلان، تلك سبب الأول من النقطع، على أكثر الطلاب بإندونيسيا النقطع في دراستهم بسبب هذا. كما أرفنا أن نظام جامعة ألأزهر يلرم على كل الطلاب أن ينجاح كل مواد الدراسي إذا ليس بكذا فنقطع بتلك يلزم على كل الطلاب أن مذكر جيدا.

مسألة الكسلان كمسل الإيمان، في بعض الزمن هو يزيد وفي بعض الزمن الأخر هو الينقص. قضية ألكسلان يستطيع أن يعتد، أو باعتبار أخر العمل المعتاد يستطيع أن ينقص قضية الكسال. أقول تلك قضية كالإيمان لأن إيمان ينقليب في بعض الزمان يزيد وفي بعض الزمان ينقص. كسبيل المثل إذا الناس المعتاد الي عبادة مخصوصة كصلاة التهجود بالليل. أول المرة منا نقول تلك العبادة الصعوب لا نستطيع أن نقوم، هذا مسألة ألإنسنية، ولكن نحن نستطيع أن نعتد تلك العبادة.

تلك الصورة كقضية الكسلان أيضا، لماذا؟ لأن الكسلان يطلق من عمالية معتادة. إذا نعد عمل النسيط وترك عمل الكسلان فنستطيع أن نسيط علي جميع حياة.

طريقة العزم المذاكرة أما تلي فالأول النية الصحيحة لمذاكرة. لأن النية تستطيع أن تعزم نفس فذلك نلزم النية الصحيحة. كما قال عمر بن الخطاب رضى الله عنه من الحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم، "إنما الأعمال بالنيات، وإنما لكل امرئ ما نوى، فمن كانت هجرته الى دنيا يصيبها، أو الى امرأة ينكحها، فهجرته الى ما هاجر إليه".

هذه الحديث يدل على أهمية النية الصحيحة، فهذا النية الصحيحة يقم في المكان المهمة لعزم المذاكرة. أو باعتبار أخر أن النية يقم في الأمر الأولى.

ثقافة الطلاب إندونيسيا بمصرى علي أكثر نسي إلى الله، بالنية الصحيحة نحن نستمروا أن نذكوا الله، بهذا يلزم علينا أن نية صحيحة بالمقصود تقريب إلى الله سبحانه وتعالى. بتقريب إلي الله يستعين الله علينا بالنجاح.

الثاني الغرة الكبيرة إلى النجاح، الغرة الكبيرة مهم جيدا لأن بهذا نستطيع أن نخوذ النجاح. كما في السابق الغرة الكبيرة مهمة جيدا ولكن الغرة تستطيع التنقص. سبب الأول من هذا ممكن الفطور أو غيرها ولكن نحن نستطيع أن نخرج من تلك النقص بالشيء الأخر الذي حديثة.

الطلاب بالأزهر يلزمون أن يتعدون نفسهم بالغرة الكبيرة لأن هي مفتح النجاح علي جميع الطلاب. بتلك إذا الفطور فسرعة أن نخرج من تلك لأن نحن نجعل المفلس إذا الفطور في الزمان الطويلة. أو باعتبار أخر إذا الفطور لا نستطيع أن مذاكرة جيدا، هذا إحدى السبب من المفلس.

الثالث ثقافة القرأة، يلزم علينا أن نقرأ جيدا لأن القرأة نستطيع أن نخوذ العلم الكثيرة بسبب في الكتاب كثثير الشيء الذي يستعين على القرأ. على سبيل المثال في الكتاب موجود التريخ حولى الناس النجاح، بتلك نخوذ عبرة من تلك التريخ، عزمنا نرتفع أن نريد كمثل الصورة في الكتابة أو أكثر من الصورة المذكور.

ثقافة القرأة تستعين علينا أيضا في القضية الأخر كالعلم الذي بين عليها في الكتاب. كما أرفنا أن ثقافة القرأة مهم جيدا لحصول العزم المذاكرة.

الربع يبدؤ العمل، هذا أهم جيدا لأن الشيء التي في الفكر فقط لا ينفع لها، فهذا العمل في المكان الأعلى لحصول العزم المذاكرة. يلزم علينا أن يبدؤ كل الشيء الا بنفسهم. الطلاب الأزهر يلزم يبدؤ كل الشيء لنجاحهم.

الخامس الفكرة الجيدة، إحدى السبب من النجاح الفكرة الجديدة. بتلك الفكرة نحن نستطيع أن نحوذ الشيء الجيدة، فهذا يلزم أن نفكر جيدة لأن نصف من النجاح. هذا السبب يقم علي المقام المهمة لأن السبب من النجاح.

السادس نخوذ الصديق الذي نسيط المذكرة والعبادة. الأصدقائنا يتعلق النجاح لأن هم إحدى السبب من أسباب النجاح أو النقطع.

السابع يقين إلي النجاح، كل الشيء إذا يقين علي وقعه فعليه وقع. بهذا يلزم عل كل الطلاب إندونيسيا بالأزهر يقين إلي النجاح.

الثامن يختار المكان الجيدة، لأن نحن لا نستطيع أن نرك المكان في حياتنا، بتلك نحن مذكرة جيدة بسبب المكان الجيدة. تلك السبب لمذا المكان يقم رقم الأولي علي سبب النجاح. كما أرفنا الطلاب بالأزهر نلزم علينا أن نختار المكان الجيدة.

التاسع تفكير حولي العامل والدينا، هذه الطريقة تستطيع أن نظهر العزم الذاكرة. لأن التمبيه لنا علي جهات والدنا المخصوص لدراستنا.

العشرة يعمل العبادة السنة كصوم يوم الإثنين والخميس، قيام الليل، قلة النوم والأكل وغير ذلك، هذه القضية إحدى السباب من قضية النجاح. فهذا يلزم علينا أن نتعد تلك العادة في حياتنا نستعين الله علينا إنشأ الله.

تلك السابق القضية العزم المذاكرة، ونلزم علينا أن ندعو إلي الله علي جميع العامل والأفعال. كل السابق قضية العزم المذاكرة ولا ننسى أن ندعو إلي الله عز وجل في كل المكان والزمان.

4. طريق النجاح في مذاكرة

النجاح عليها قضية محصوصة لحصول المقصود الجيد. فقضية النجاح في الدراسة كتلي: فالأول يحفظ العزم المذاكرة، إذا يتعد تلك القضية فالنجاح قريب عليهم لماذا لأن العزم المذاكرة إحدى السبب من طريق النجاح.

الثاني صحيح النية، المذاكرة الخاص إلي الله عز جل. بالنية الصحيحة فليس عليهم المذاكرة بنفاذ، أو باعتبار أخر مذكرة جيدة لنا لأن النية الصحيحة الخاص لله فقط لا غيره. ذلك إحدى السبب الطريق النجاح في المذاكرة.

الثالث نية الأول إلي مصرى لمذكرة لا غيره، فهذا السبب لماذا النية السبب المهم الي حصول النجاح في دراستنا كما أرفنا أن نية الأول إحدى السبب إلي حصول النجاح في الدراستنا. نلزم أن نذكر تلك نية الأول يعني الخاص لمذاكرة.

الرابع نظام نفس، هذا إحدى السبب أيضا الطلاب الذين يريدون حصول الناجاح في المذاكرتهم. كل الوقت يلزم علينا أن نعريف هل تلك الوقت في المنفعة أو ليس عليها. بتلك يلزم علي كل الطلاب بالأزهر أن يتعدون تلك العامل.

الخامس تعريف النفس، هذه القضية المهم الجيدا لأن تعريف علي النفس نحن نستطيع أن نعلم حولى حالاتنا. الطلاب بالأزهر يلزمون أن يعرفوا حالاتهم لأن تلك القضية مهم جيدا بسبب تعريف كيف حالاتهم.

السادس المستعد علي كل الشيء أو إمتحان، أهمية هذه القضية لأن ثقافة إمتحانات بالأزهر ليس ممثل جامعة أخر. في الأزهر يلزم علي كل الطلاب أن ينجاح كل المواد، بهذا يلزم علي كل الطلاب ان يستعدوا في كل الزمان والمكان.

السابع عبرة من الحدثة، كل الحدثة إذا نحن نعرف كيف السير فيها فذلك نحن ليس النقطع في المسألة السوئ. كما أرفنا ان الدثة التى توقع لنا، نستطيع أن نخوذ العبرة المهمة تلك الحدثة. يلزم الطلاب أن نعرفوا كل الحدثة التي توقع لنا.

الثامن مذاكرة بقلم ملون، إذا في كل المذاكرة نحن بقلم ملون تلك أن يسهل إذا مذاكرة في مرات أخر. كما أرفنا أحينا نحن نحتج قليل الوقت لمذاكرة بسبب قريب الوقت الإمتحانات أو بسبب الذروف الأخر.

التاسع إذا في الحالة تجوب السؤل بتحقيق جيدا، هذه القضية مهم جيدا لأن تجوب السؤل بتحقيق جيدا إحدى السبب النجاح في إمتحانات. لأن إمتحان في جامعة الأزهر ليس كمثل جامعة أخر، بسبب إذا ثلاثة من مواد ظعيف فلا ينجاح.

العشرة الدعاء، هده قضية مهم جيدا بسبب الدعاء علي الله تقم المكان المهمة في قضية الناجاح في الدرسة. أو باعتبار أخر الدعاء الي الله مهم جيدا بسبب كل الشيء تحت يدى الله عز وجل. بهذا يلزم عل كل الطلاب بالزهر أن ندعوا الي الله.

5. النتيجة والإختتم

كمثل الإيمان، قضية النجاح في الدراسة ينقص بإختلاف الوقت. بهذا يلزم عل جميع الطلاب أن العزم في جميع الوقت والمكان.

كما في السباق قضية النجاح تتعلق على الشيء الأخر الذين يتوصل إلى النجاح، بهذا النتيجة من النجاح يعني يلزم أن يعمل قضية النجاح المذكر.

نختم هذه الكتبة بحمد الله. والله أعلم ] [

* * *