الصومُ و همسُ يؤلهِ
Nur Fadlan
الصومُ اللغةً الإمساكُ و التركُ، أما الصومُ اصطلاحا إمساكٌ مخصوصٌ في زمنٍِ مخصوصٍ من شخص مخصوص. الصومُ إحدى من أركان إسلام يجب على كل المسلمِ المخصوص في الزمن المخصوص أن يصومَ، كما في تعريفِ الاصطلاحِ. إمساك مخصوص يعني إمساكُ علي كل الشيءِ من مبطلاتِ الصومِ كما أكل، وشرب، وجماع في النهار.
أما في الزمن المخصوص يعني الزمن الذي يأشرَ القرأنُ الكريمُ عليه. يأشر القرأن علي تلك الزمن شهرا رمضانَ يعني شهرا في كل العام. حولي الشخص المخصوص أن الصوم يجب علي كل المسلمِ والعقيلِ والبلغ والقدرِ أن يعمله. ليس عليه كافراً ومجنونا وصغيرا وعجوزاً الذي لا يقدرُ عليه.
الصوم عليه كثير الفائدةِ، فيه الفائدةُ الكبيرةُ لحياة الناس في العموم والخاص لالمسلم. في التطويرِ العلم يطلع الفائدة الصوم التي لم تذكرْ عليها الفائدةَ الكبيرةَ بزمن أمسِ. الحديثُ الشريف يبين فائدةَ الصومِ البسيطِ كالصوم يستطيع دفعُ المريض المخصوص في الحماسةِ. لكن في الآن الفائدة الكبيرة السير فيه.
الآن في أيرفا أو أمريكا أو دولة أخرى التي ليس لها دين إسلام، فيها الناسُ المشكلةُ الكبيرةُ. علي أكثر منهم يتنازلُ عن الحياة بسبب ينقطع. من هنا جاء إسلام أن يوجب تلك المسألة بإرشادِ القرأنِ الكريم. إسلام يعلم المتوازنَ بين العقلِ وروحيِ.
في قضيةِ الصومِ فيها الشيء السير التي تذهولُ لنا، كما أذكر في الأول أن تطويرَ العلمِ الدنيوى يحاول أن يفكر أمر الصوم. الصوم إحدى الطريق يفهم همس يؤله، هذه الكلمة ليس معقولا، كيف العلم أن يبينه؟ هل الحقيقة الصوم يستطيع أن يفهم همس يؤلد؟
القياسُ البسيطُ يستطيع أن يجوب تلك القضية. الأولا أخوذ الأمثالَ من حيوان، كبيضةِ السلحفاةِ التوأمِ الذي يصيب ويوقعهما في مختبران الذان يصيبان بين المكن البعيد هما يستطيعان أن يطقطقا في الوقت الوحدى.
الأخرى المليون من قنديل البحر يخفقون بالإبقاعِ المضبوطِ كملكِ الفكرِ الوحدى. دائمًا المواصلات التي لا يرى في اى المكن.
إثباتُ العلمِي الصوم يستطيع ان يقبل همس يؤله. علي أكثر الناس يعملون بعض الدماغِهم ولكن إذا نعمل الدماغنا بالعاطفة، كقضية المريض في البدان أوالمبتهج الكبير أوالخائف أوالتأمل الخشوع فجأة نيؤران- نيؤران neuron-neuronفي دماغِنا يعمل بسريع جيدا، فيحصول واثقُ العقلِي الذي يرتفع كبيرا.
المحلولُ المذهولُ لمسألة سعوبة كثيرما يطلق عند في الحالة الواثقة العقلي. هذه التي تذكر المدرسون المدركَ الأكبر، الاختصاصي من علم الأحياء يذكرها بألتارات ستاتاس altered states ، الاختصاصِي من علم النفس يذكرها بسوفار سانتياجا super-sentience ، المسلمون يذكرها العبادة الجيدة.
كما في السابقِ، الصوم الحقيقة يستطيع أن يسبب همس يؤله، هذه الفائدة التي لا يعلمْ الناس في العصرى القديم. إثبات العلمي يؤيدُ هذه فائدة الصوم علي جميع الناس الذين يعملون تلك العبادة.
أشرَ القرآنُ الكريمُ علي كل الشيء الذي يتعلق مع الإسلام مند الشيء الذي يتعلق بالله حتي الشيء يتعلق مع الناس فيهما الفائدة الكبيرة. في العصرى النبي محمد صلي الله عليه وسلم هو يبين الناس علي الفائدة الصومِ، أن الصوم يستطيع دفع المريض بسبب لا يستمرُ الحماسةَ تعمل في كل اليوم. ولكن الآن الصوم يستطيع أن يأثر حياة الناسِ بسبب أثر الصوم لعاطفتِنا.
هذه فائدة كبيرة الصوم عدا الفائدة أن الصومَ لصحةٍ. والله أعلم ] [
Fadlan
0 komentar:
Posting Komentar